coffee

coffee

Tuesday, March 6, 2012

"WEREMNA"...يوميات مواطنة مفقوعة.....الحلقة السابعة

اثناء مشاهدتى لمهزلة مجلس الشورى و وصلة الهذيان المستمرة و السؤال العام المحير هوة مين السبب و مين اللى اعطى الاوامر و مين  و مين و مين...و ولا حد بيجيب سيرة المجلس العسكرى غير ناس تتعد على صوابع الايد الواحدة اذا وجدوا اصلا , مع ان هو مفتعل الازمة و مفجرها و هو الطرف الاول فيها...بس ما علينا ,,احنا دايما بنجرى فى دايرة الاسئلة اللى عارفين اجاباتها و بنستهبل
المهم ده مقال اتنشر فى الواشنطن بوست يوم 3 مارس و جون ماكين شيره على حسابه الشخصى عالتويتر  و لانه فى كلام مهم فقررت انشره

http://www.washingtonpost.com/opinions/egypts-small-concession/2012/03/02/gIQAq8jOpR_story.html

: النقاط المهمة
* ستة امريكيين و سبعة من جنسيات مختلفة سمح لهم بمغادرة مصر بعد دفع مبلغ 4 مليون دولار
*جنرالات المجلس العسكرى يستحقون الازدراء لانهم لم يركعوا الا بعد اصرار اوباما على قطع المعونة العسكرية
* ان المجلس العسكرى افتعل ازمة مقصودة
ذا كانت المنحة الوحيدة للمجلس العسكرى هى السماح للاجانب بالمغادرة فكلا من امريكا و قضية الديمقراطية فى مصرسيقعان تحت معاناة
*ان المنظمات متهمة بانتهاك قانون عفا عليه الزمن و تعسفى و الذى لم ينفذه ابدا نظام مبارك و هو ينص على تسجيل المنظمات و اخذ تصريح بالمعونات و المنح
و ان المنظمات قد قدمت اوراق التسجيل منذ سنين و لكنها لم تتلقى اى رد
*ان الافراج عن الاجانب يعزز الاحساس القومى بالمؤامرة و يعرض المصريين و المجموعات للخطر
*الحل الوحيد هو ان تقوم الحكومة بتسجيل هذه المنظمات و اخطار النيابة العامة انها لن تتعامل مع القضاء و ايضا تعديل القانون المجحف و هو الحل الذى يؤيده الاخوان المسلمين
* لا يجب ان يفترض الجنرالات ان مجرد الافراج عن الامريكيين قد حفظ لهم المعونة 
* المتحدثة باسم الخارجية الامريكية فيكتوريا نولاند قالت ان الادارة الامريكية تشعر بالقلق ازاء النتيجة النهائية للعملية القانونية و ان القرار باستمرار المعونة لن يتخذ قبل ابريل الا اذا تم تسجيل المنظمات و ان تاكد الادارة ان العملية الديمقرطية فى مصر تسير كما يريد الكونجرس
*  لقد اظهرت ادارة اوباما ان لا مساس بالمعونة العسكرية لكنها يجب ان تكون وسيلة الضغط التى تستخدمها لتحقيق الانتقال الديمقراطى فى مصر
     اهم حاجة ان الجنزورى طمنا النهاردة ان مصر لن تركع
  
كفاية بقى ورمنا